ففهمت ما يدور في باله فذهبت إليه وصافحته وقبلت يده ، وقالت : إنني عمياء من النظر إلى الحرام ، وبكماء من النظر إلى الحرام ، وصماء من الاستماع إلى الحرام ، ولا تخطو رجلاي خطوة إلى الحرام .... وإنني وحيدة أبي ومنذ عدة سنوات وأبي يبحث لي عن زوج صالح ، فلما أتيته تستأذنه في تفاحة وتبكي من أجلها قال أبي : إنَّ من يخاف من أكل تفاحة لا تحل له حري به أن يخاف الله في ابنتي ..فهنيئاً لي بك زوجاً ، وهنيئا لأبي بنسبك.
تسلمى اختى على هذه القصه وكل اما اقرأها سبحان الله ببكى على مفهوما
هى والقصه الشبيها ليه بتاعت الشاب والعقد
عندما تزوج ابنه صاحب عقد الماس وف الاخر بردو لخوفه من الله وتقاه اصبح العقد ملك ليه